المجلة العربية لكراسي الألكسو

 

فكرة النشاط:

شهدت العقود الأخيرة تطوّراً مذهلاً في تقنيات النشر العلمي وأدواته. وأصبحت للمجلاّت تقاليد في احتضان البحوث وجَمْع الكتّاب والباحثين حولها، لتتحوّل المجلة إلى مؤسسة فكرية عريقة. ولهيئات التحرير والاستشارة دور في ديمومة هذه المجلات وانتظام صدورها وفي تعيير البحوث وتحديد شروط الكتابة فيها وضبط الجوانب الفنّية لتحريرها ومطابقتها للمعايير والمواصفات الدولية وغيرها من شروط النّشر والتأكّد من سلامة المنهج العلمي ونتائجه والتّمييز بين أصحاب العطاء العلمي الجيّد وبين غيرهم. وتُمثّل المجلة العربية لكراسي الألكسو مؤسّسة تربوية وثقافية وعلمية جامعة لمجمل المقالات والمداخلات والبحوث والدراسات العلمية المتخصصة المنجزة في إطار نشاطات الكراسي العلمية المنتسبة للألكسو. وتحرص المنظمة على أن تكون هذه المجلّة التي تصدر مرّة في السنة من بين المجلاّت العربية المتخصصة في الشؤون التربوية والثقافية والعلمية، ذات الشّهرة على النّطاق العربي والدولي، وأن تجسّد في مضمونها ما تنطوي عليه دلالة ومبررات وجود الكراسي العلمية، من حيث هي مجلّة مُحكّمة تُسهم، من خلال نشر مقالات ومداخلات ونتائج الدراسات والبحوث المتخصصة المنجزة في إطار نشاطات الكراسي العلمية المنتسبة للألكسو في مجالات عمل المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم. 

أهداف النشاط:

  • إثراء الحركة التربوية والثقافية والعلمية بنشر إسهامات الكراسي العلمية المنتسبة للألكسو.

النتائج المرجُوّة:

  • توسيع نطاق انتشار المجلّة واشعاعها داخل الوطن العربي وخارجه.
  • احتضان الدراسات والبحوث المتخصصة والتّعريف بها.
  • اثراء البحث العلمي المشترك بين الباحثين والجامعيين.

وسائل التنفيذ:

  • المقالات والمداخلات والدراسات والبحوث والإحصائيات.
  • الطباعة والنشر والتوزيع.

الجهات المتعاونة:

  • الأساتذة والباحثون والخبراء في المجالات التربوية والثقافية والعلمية وتكنولوجيا المعلومات والاتصال.
  • المُؤسّسات التربوية والثقافية والعلمية وتكنولوجيا المعلومات والاتصال.
  • مؤسّسات البحث العلمي.

الجهات المشاركة:

  • المؤسّسات التربوية والثقافية والعلمية.
  • مؤسّسات البحث العلمي.
  • الباحثون والخبراء في المجالات التربوية والثقافية والعلمية.

الجهات والفئات المستفيدة:

  • المؤسّسات التربوية والجامعية والبحثية. 
  • الباحثون والتلاميذ والطلاب.
  • المجتمع المدني.